You are here
لماذا التعاقد مع مؤسسة الهندسة الديمقراطية والاستراتيجية؟
لماذا التعاقد مع مؤسسة الهندسة الديمقراطية والاستراتيجية؟
• نحن مستقلون عن أي قوة سياسية و عن أي مصالح خارجية.
• مهمتنا الوحيدة هي ضمان مصلحة زبوننا لأننا لسنا منظمة سياسية و لسنا متحيزين لأي طرف.
• نحن نعمل باتفاقات تعاقدية، أي أننا لا نفرض أي شيء بالقوة.
• نُحل المشاكل السياسية بمقاربة نظرية متعددة الزوايا و التخصصات العلمية.
• الهندسة الديمقراطية والاستراتيجية تساهم في الاستثمار الاقتصادي في بلدكم من خلال توظيف السكان المحليين للمساعدة في بناء الحكومة.
• يمكننا أن نحقق لكم الاعتراف بشرعيتكم السياسية على الصعيدين الدولي والوطني.
• يمكننا تسريع عملية الاعتراف الدولي بكم والاستفادة بشكل كامل من هذه العملية.
• نريد أن نساعدكم على تحقيق أهدافكم، مع الأخذ في عين الاعتبار قلة الوقت والموارد.
• هدفنا هو زيادة رأس مالكم السياسي واستثماره، فضلا عن تجنيبكم الأخطار التي قد تفقدكم رأس مالكم السياسي.
• مهندسو الديمقراطية يمكنهم توفير الفهم الجيد وتحضير الأمور من البداية لتحقيق أقصى قدر من النجاح على المدى البعيد.
• يسهل ارتكاب الأخطاء خلال التحولات الديمقراطية، لذلك فمن المهم أن تكون هناك مساعدة خارجية من مهندسين ديمقراطيين مدربين للمشورة وتوجيه استراتيجية التحول الديمقراطي.
• نحن نساعد على تصميم وتنفيذ هذه الاستراتيجية للفترة الانتقالية، بالإضافة إلى ضبط و تكييف هذه الاستراتيجية مع المتغيرات.
• المهندسون الديمقراطيون يفهمون الديمقراطية و آراءهم دقيقة. نحن نساعد على تجنب استخدام الديمقراطية كغاية في حد ذاتها، والتركيز على الحل الأمثل لكل زبون.
• إن المخاطر المترتبة على التحول الديمقراطي هي أن يتم تطبيق العملية الديمقراطية في غير محلها (ديمقراطية زائدة عن اللازم)، أو عدم تطبقيها حيث ينبغي أن تكون (ديمقراطية قليلة جداً).
• مهندسو الديمقراطية يساعدون الزبون على التنقل في مسار رفيع جداً بين الديمقراطية الزائدة والقليلة جداً، وبين تطبيق شديد البساطة للمبادئ الديمقراطية أو تطبيق شديد التعقيد لها.
• بقيامنا بعملية التحول الديمقراطي الصحيحة فأننا نساهم في التنمية الاقتصادية لوطنكم، وتجنيبكم المزيد من العنف وأعمال الشغب وخطر الحرب الأهلية.
• المهندسون الديمقراطيون يفهمون تعقيد النظام الدولي، ويمكنهم تقديم المشورة عن أفضل السبل لضمان مصالح بلدكم و تعزيزها على المدى البعيد في هذا النظام العالمي، والتوجه في نهاية المطاف نحو نظام عالمي أكثر ديمقراطية و أكثر احتراما لحقوق كل البشر.
يمكننا أيضا تقديم المشورة بشأن السياسة الخارجية و كيف يمكن لبلدكم أن يساهم في الانتقال إلى نظام عالمي أكثر ديمقراطية، تماماً كما يتم الانتقال إلى الديمقراطية على صعيدكم الوطني.